رحلة اكتشاف جنس الطفل دليل شامل للأزواج المتوقعين

في رحلة الآباء نحو انتظار مولود جديد، يصبح فضول التعرف على جنسه جزءًا حيويًا من هذا الفصل الرائع من حياتهم. بينما يُعتبر التصوير بالموجات فوق الصوتية السونار الطريقة الأكثر شيوعاً وفعالية لتحديد جنس الجنين، هناك بعض العلامات الأخرى التي قد تشير إلى ذلك أيضاً والتي يمكن اعتبارها مؤشرات وليست أكيدة بنسبة ١٠٠. من بين تلك المؤشرات غير المؤكدة للجنس هي حركة الجنين داخل الرحم، حيث تشير بعض الأبحاث التقليدية إلى أن حركة الجنين نحو أعلى البطن قد تشير إلى احتمال كون الجنين ذكرًا، بينما الحركة نحو الجزء السفلي ربما تعني الأنثى. بالإضافة إلى ذلك، قد يرجع البعض إلى تقليد القدم الغربية لحامل المرأة كدليل آخر محتمل، حيث إذا كانت قدم حامل الأنثى متجهة لأعلى أثناء جلوسها، فقد يشير البعض لذلك بأنه حمل ذكور. ومع ذلك، هذه النتائج ليست ثابتة ولا تعتبر دقيقة تماماً. لتوضيح الصورة أكثر حول كيفية معرفة جنس الجنين بطريقة علمية وأكثر موثوقية، يلعب تصوير الموجات فوق الصوتية دوراً محورياً بحلول الأسبوع الزمني الثالث عشر، يمكن محاولة رؤية التشريح الجنسي بدقه ملحوظة باستخدام جهاز التصوير بالأمواج فوق الصوتية ثنائي وثلاثي البعد تحت إشراف الطبيب الخاص بكِ. سيقوم الطبيب بمراقبة منطقة المهبل لدي الجنين؛ فإذا وجدت القلفة الواضحة أمام فتحة مجرى البول فهو غالباً مايكون ولد أما اذا لم يكن موجود