يبدأ تاريخ الذكاء الاصطناعي بمحاولات العلماء لتصميم آلات تحاكي القدرات الفكرية البشرية، مثل التفكير والحكم والاستنتاج. أحد الأمثلة البارزة هو برنامج تشارلي الذي طوره جون ماكنزي وجون إمكلينوك، والذي كان قادرًا على الإجابة عن أسئلة الأطفال حول موضوعات مختلفة. ومع ذلك، كانت هذه البدايات محدودة في التعامل مع سيناريوهات بسيطة فقط. في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي، شهدت تقنية الذكاء الاصطناعي تقدمًا كبيرًا مع ظهور الشبكات العصبية الصناعية ورسم الخرائط الاستنادية، مما سهّل فهم أنماط البيانات المعقدة واستخدامها لاتخاذ القرارات. كما بدأت خوارزميات البرمجة اللغوية العصبية في الظهور، مما سمح للحواسيب بفهم اللغة البشرية والتعامل معها. مع بداية التسعينيات، لعب الإنترنت دورًا حيويًا في دفع عجلة تطوير تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي من خلال تقديم كميات هائلة من البيانات للمعالجة وتحليلها بواسطة الحواسيب باستخدام تقنيات تعلم الآلة. وفي مطلع الألفية الجديدة، ظهر مصطلح التعلم العميق، الذي يستخدم طبقات متعددة من الشبكات العصبونية لتحديد العلاقات المعقدة بين البيانات ودقتها. اليوم، أصبح الذكاء الاصطناعي جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية، حيث تستخدم شركات مثل أمازون وغوغل وآبل ولوجيكس منتجات تعتمد عليه بكثافة لحسن سير أعمالها التجارية وخدمات العملاء. كما أنه يلعب دور
إقرأ أيضا:شَرويطة (قطعة القماش المقطوعة)- هناك كثير من الناس وخاصة النساء أو الفتيات يتساءلون لماذا إذا أخطأت المرأة تقوم الدنيا ولا تقعد بينا
- بالطبع، يمكن إعادة صياغة العنوان إلى: "فندق تاج محل بالاس: تاريخ وفخامة في مومباي الهندية".
- Porto Ferreira
- ما حكم التعامل مع شركة Ebuzzing؟ هي شركة متخصصة في الدعاية والإعلان، وتجمع العديد من الشركات الكبرى
- بالعربية: لن ننام الليلة القادمة