تُعتبر “بوكر العربية”، والمعروفة سابقا بـ”الجائزة العالمية للرواية العربية”، رمزًا حيًا لنهضة الأدب العربي وتميزه العالمي. تأسست هذه الجائزة بهدف رفع مستوى الأدب العربي وتعزيز مكانه دوليًا، حيث تشجع مواهب جديدة وتقدر إسهامات الكتّاب المحترفين الذين تركوا بصمتهم في المشهد الأدبي الحديث. تعتمد العملية الانتقائية لهذه الجائزة معايير صارمة وضوابط دقيقة لضمان العدالة والنزاهة، بدءًا من مرحلة التقديم الأولية وانتهاء بإعلان الفائزين رسميًا في احتفال سنوي يُقام عادةً في لندن. يسعى المنظمون أيضًا لتوسيع قاعدة جمهور الأدب العربي خارج الحدود العربية التقليدية، مما يعكس تأثيرًا ثقافيًا وفنيًا هائلًا. وقد شهدت الجائزة مشاركة العديد من الأسماء البارزة في الساحة الأدبية العربية مثل عبد الرحمن منيف وحيدر حيدر ومحمد حسن علوان، ما يؤكد دورها الحيوي في دعم ورعاية المواهب الناشئة وإبراز الأعمال الأدبية المتميزة. بذلك، تعد جائزة بوكر العربية رحلة مثمرة للأدب العربي نحو القمة، ترسخ حضوره الفريد وقدرته على التأثير عالميًا.
إقرأ أيضا:الشيخ الدكتور سعيد الكملي من قطر: ندوة “تأثير الحضارة الإسلامية على الغرب”- يعمل زوجي في مكان مملوك ليهودي، ويقوم بعمل التشطيبات والديكورات اللازمة للمكان، مع العلم بأن ليس له
- أرجو شاكرة أن تفتوني في مسألتي حتى أرتاح قليلا من خوفي وحيرتي. لقد أخذت قرضا من أحد البنوك غير الإسل
- ما حكم الذهاب إلى منطقة نائية، والموت من الجوع، بسبب عزة النفس، ورفض التسول.. مثل عادة الاعتفار في ا
- أُعطِي شخص مبلغا من المال؛ ليتصدق به على من يرى من المساكين من غير تعيين، وكان له أخ مسكين، فأعطاه ج
- توفي أبي، وترك لنا قطعة أرض مكونة من أربعة قراريط. لدى أبي ثلاثة إخوة، وثلاث أخوات، وزوجة، وابنتان.