على الرغم من سمعتها بأنها طويلة العمر، إلا أن رحلة حياة الفيل ليست خالية من التحديات والأسرار. وعلى الرغم من قدرتها على العيش لأكثر من 70 عامًا في البرية وحتى 80 عامًا في الأسر، إلا أن نهايتها غالبًا ما تكون محاطة بظروف قاسية ومتغيرة باستمرار. حيث تتعرض الفيلة لمجموعة متنوعة من المخاطر التي تحدد مصيرها، بما في ذلك الأمراض مثل أمراض القلب والكلى، والالتهابات الناتجة عن النزاعات الداخلية أو الخارجية، فضلاً عن الإصابات الناجمة عن الصراعات داخل قطيعها أو مع حيوانات أخرى. علاوة على ذلك، يعد تقدم السن عامل رئيسي يساهم في انخفاض جهاز المناعة لديها وضعف حالتها الصحية العامة. وبينما يُعتقد شائعًا أنها “تنغمس” عند اقتراب موتها، فإن حقيقة الأمر هي أن الفيلة تميل إلى الاستمرار بنشاط وصحة حتى اللحظة الأخيرة بسبب المرض المفاجئ أو الحادث.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية في المغرب يزيد الهوة بين البوادي وبين الحواضركما يلعب التدخل البشري دورًا مؤثرًا للغاية في معدلات الوفيات لدى الفيلة؛ إذ يتسبب الصيد الجائر وفقدان الموائل – نتيجة لتحويل الغابات لاستخداماتها الخاصة بالسكان والبشر – في إضعاف فرص نجاتهم وتعريض صحتهم للخطر. لذلك، أصبح
- أنا محتار جدا في مسألة النمص: فالجمهور أجازوه، ويوجد من الدعاة في عصرنا من يبيحه، ولكن في المقابل يو
- إله أوياماكوي
- كنت موسوسة جداً من ناحية الكفر، فتعالجت، وذات مرة رجعت بي ذاكرتي إلى الماضي المرير، حيث كنت جالسة وح
- رجل يسأل فضيلتك يا شيخ عن أن زوجته درست علوم الحيوانات، وحصلت على ماجستير في ذلك، وتعمل الآن في هذا
- Monswiller