قصيدة البردة، المعروفة أيضاً باسم البوصيريّة، هي إحدى روائع الشعر العربي التي تعكس حباً عميقاً وتقديساً للسيد محمد صلى الله عليه وسلم. هذه القصيدة من تأليف الشاعر عبد الرحيم بن أحمد بن علي بن الغنامي البرعي الصنهاجي الطرابلسي القاهري، الشهير بابن البوصيري. تتألف القصيدة من ثلاثة أقسام رئيسية: المدح النبوي، الوصف الجلالي لله سبحانه وتعالى، والأحداث التاريخية المرتبطة بالنبي الكريم. تبدأ القصيدة بتسبيح لله عز وجل ثم تنتقل إلى مديح النبي محمد صلى الله عليه وسلم باستخدام لغة شعرية رائعة ومفعمة بالأدب والعاطفة. في الجزء الثاني، يناقش ابن البوصيري صفات الله الإلهية وصفاته الجمالية كما صورتها النصوص المقدسة. وفي الأخير، يجمع بين الحدثين الديني والتاريخي لإظهار مكانة الرسول ونوره بين الأمم والثقافات المختلفة عبر الزمان والمكان. إن استخدام الشاعر للمفردات ذات المغزى العميق والإشارات المستمدة من السنة النبوية والقرآن الكريم جعلت منه واحداً من أعظم الأعمال الأدبية الإسلامية حتى يومنا هذا. قصيدة البردة ليست مجرد قطعة أدبية؛ إنها رحلة روحانية وشعورية نحو القلب النقي للأديان السماوية وقد أثرت بشكل كبير على العديد من الشعراء بعد وفاة مؤلفها، مما يدل على تأثيرها الخالد وعمق رسالتها الإنسانية والدينية.
إقرأ أيضا:حركة الترجمة 3 : خطأ قاتل- فريق كوينزلاند لكرة القدم الأسترالية
- استأجرت منزلًا يحوي صورًا، ولوحات، وتماثيل، وأوان تحوي صورًا وتماثيل وضعت للزينة، وأكوابًا لشرب الخم
- طفلي يحبو، ويمر أمامي أثناء الصلاة، مع أني أضع حاجزا، وأحيانا أتجه إلى الحائط ليكون هو الحاجز, لكنه
- أنا ابن من عائلة مؤلفة من ثمانية أفراد. المشكلة هي في علاقة أبي وأمي، وأيضا مع الأبناء ببعض الأمور.
- أمامي فرص عمل في شركة عالمية أنشأتها عائلة يهودية، وتمتلك نصيبا من رأس المال، وأحد أفراد هذه العائلة