رحلة النبي محمد صلى الله عليه وسلم كانت مليئة بالعديد من الحملات العسكرية والمعارك المعروفة بالغزوات، والتي بدأت مع هجرته إلى المدينة المنورة عام 1 هـ. هذه الغزوات، التي بلغ عددها حوالي ثمانية عشر غزوة رئيسية، كانت تهدف في المقام الأول إلى الدفاع عن المسلمين ضد الاعتداءات الخارجية وليس إلى التوسع العسكري. من أبرز هذه الغزوات غزوة بدر الأولى، وغزوة أحد، وغزوة عسفان. كل غزوة كانت تحمل دروساً قيمة في القيادة والإدارة والحرب والاستراتيجية. خلال هذه الأحداث، أظهر النبي محمد صلى الله عليه وسلم شجاعة وصبراً ودبلوماسية، بالإضافة إلى أخلاقه الإنسانية في التعامل مع الأنصار والمهاجرين. هذه الغزوات لم تقتصر على تعزيز قوة الدولة الإسلامية الجديدة فحسب، بل ساهمت أيضاً في توسيع نفوذها الإقليمي. جميع هذه الأحداث تمت تحت توجيه وتنفيذ مباشر للنبي الكريم، مما يسلط الضوء على دوره الحيوي في تشكيل مسيرة الدعوة الإسلامية منذ بدايتها حتى وفاته سنة 11 هـ الموافق لسنة 632 م.
إقرأ أيضا:أبو زكريا يحيى بن العوام- "الهرّاج" (أغنية كونواي توتي)
- لقد تمت خطبتي، ولكن وقعنا في الزنا، وكان ضعفا مني، كنت غاضبة من الأمر كثيرا، وتبت إلى الله كثيرا، ول
- أنا موظف في الجامعة أعمل في الإدارة ولدي راتب معين، كما نقوم بتكوين طلبة في الدراسات العليا المتخصصة
- ضفدع الشجيرة الكندي
- منذ شهرين حدث خلاف بيني وبين زوجتي، وارتفعت أصواتنا، وغضبت جدًّا -فتركتها وذهبت إلى الحجرة المجاورة