لقد قطعت مصادر المعلومات طريقًا طويلًا ومتنوعًا عبر التاريخ البشري، انعكاسًا للتقدم التقني والثقافي للإنسانية. يعود أصل هذه الرحلة إلى الألفية الأولى قبل الميلاد عندما كانت الكتب الورقية هي المصدر الأساسي للمعلومات؛ فقد احتوت مكتبات معابد ومراكز التعلم في حضارات قديمة مثل بلاد ما بين النهرين وبابل والصين القديمة واليونان وروما على نصوص دينية وفلسفية وتاريخية مهمة.
مع بداية العصور الوسطى، برز دور الجامعات والمكتبات الأوروبية في نشر العلم والمعرفة، حيث ازدهرت المكتبات الملكية والحبرية بفضل مجموعاتها الغنية من النصوص النادرة والقيمة غير المتاحة عادةً للجمهور العام. علاوة على ذلك، سهّلت حركة الترجمة بين اللغات المختلفة تبادل الأفكار والمعارف بين مختلف الثقافات.
إقرأ أيضا:الإتحاديات القبلية الأوفر في الجنوب الشرقي المغربي: الروحة، ايت عطى، ولاد يحيىوفي القرن الخامس عشر، حدث تحول جذري مع اختراع الطباعة بواسطة يوهانس جوتنبرج الذي أدى إلى زيادة كبيرة في كمية الوثائق المتاحة. وكان الكتاب المقدس أول عمل مطبوع، مما مهد الطريق لتوزيع المعرفة بشكل واسع النطاق لأول مرة في تاريخ البشرية. استمرت هذه العملية بتطورات لاحقة كالصحافة المطبوعة في القرن السابع عشر واتصالات الإنترنت الحديثة التي أت
- أنا شاب في العشرين من العمر, أعاني من وسواس قهري شديد في الاغتسال, فالاغتسال عندي يحتاج إلى تركيز ذه
- سمعت أن في أمريكا ظهرت هنالك ديانة تسمي نفسها سيونطولوجي وتدعي أنها مسيحية، والسؤال ما هي هذه الديان
- أنا من أهل المدينة المنورة سافرنا ـ أنا وزوجتي ـ لأداء العمرة فنزل عليها دم الحيض في مكة في الشوط ال
- أقرأ تفسير القرآن في موقعكم، وأجد أن بعض المفسرين يذكرون أرقاما أو أسماء لا أعلم من أين أتوا بها، مث
- هناك مسألة لأحد زملائي، يقول فيها: زوجتي سيدة محترمة، وصالحة، وتعطيني كافة حقوقي وزيادة، ولي منها أر