رحلة الذكاء الاصطناعي بدأت في القرن العشرين مع جهود العلماء مثل جون ماكارثي ومارفين مينسكي، الذين سعوا لتكرار القدرات المعرفية البشرية باستخدام الحواسيب. تم تدشين مصطلح “الذكاء الاصطناعي” رسميًا في مؤتمر دارتموث عام 1956. منذ ذلك الحين، مر المجال بمراحل متعددة، من البحوث النظرية إلى الإنجازات التطبيقية العملية. على سبيل المثال، ظهور الشبكات العصبونية المتكررة في التسعينيات أدى إلى تقدم كبير في التعلم الآلي وتحليل البيانات الضخمة. في العقود التالية، زاد استخدام خوارزميات الذكاء الاصطناعي بشكل كبير في مجالات متنوعة مثل الطب والجيش والمالية. تأثيرات الذكاء الاصطناعي على المجتمع متعددة الأوجه؛ فهو يحسن كفاءة العمليات ويوفر رؤى جديدة ويدعم صناعة القرار. ومع ذلك، هناك مخاوف بشأن الخصوصية والأمان الوظيفي مع زيادة الاعتماد على الروبوتات والبرامج المدربة ذاتيا.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية والإنجليزية في المغرب كلغات تدريس للمواد التعليمية هدفه إقصاء المغاربة والحيلولة بينهم وبين طلب العلم والمعرفة- في البداية أرجو منكم الرد على سؤالي خاصة أنني في حال سيئة: هل يكفي المرتد الغسل من الجنابة المجزئ؟ و
- عندما أكون في مكان تكثر فيه المنكرات، كالأماكن العامة، وأرى شخصًا على منكر -مثل لبس الضيق للنساء، أو
- كانت فتاة تدرس في سن يقارب الثالثة عشرة من عمرها، وكانت بالغة. وحدث في نهاية العام أن كانت هي وزميلا
- Northland (New Zealand electorate)
- غراند فور فيليب
