سليمان بن عبد العزيز الراجحي، المولود في الرياض عام 1924، هو رائد أعمال سعودي بارز بدأ حياته المهنية كموظف بسيط في أحد المصارف المحلية. بفضل رؤيته الثاقبة للأحداث الاقتصادية والمالية، استطاع أن يستفيد من الفرص المتاحة واتخاذ قرارات استراتيجية أدت إلى زيادة ثروته بسرعة نسبية. لم تقتصر اهتماماته على المجال المالي فحسب، بل امتدت إلى الجانبين الاجتماعي والخيري، حيث أسس العديد من المؤسسات الخيرية والتعليمية التي تركت بصمة واضحة في المجتمع السعودي وخارجه. عُرف الراجحي بتقديره العميق للإنسانية وحقوق الإنسان، واستخدم ثروته لتحقيق الأهداف الإنسانية السامية. على الرغم من شهرته العالمية وتواجده ضمن قائمة أغنى الأشخاص حول العالم لسنوات متعددة، إلا أنه ظل محافظاً على قيمه التقليدية وأسلوب حياته المتواضع. توفي الراجحي عام 2011 تاركاً إرثاً عظيماً من الإنجازات الشخصية والعائلية والتقدم الاقتصادي للمملكة العربية السعودية وللفئات المستضعفة في مختلف دول العالم الإسلامي.
إقرأ أيضا:قبيلة عرب الصباح بمنطقة تافيلالت- لقد أقسمت على زوجتي ألا تذهب إلى فرح أخيها ولو ذهبت تكون طالقاً وكنت في حالة غضب شديدة وأريد الآن أن
- ما إعراب «اللام» في « لَتَعُودُنَّ » في الآية 13 من سورة إبراهيم: {وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِرُسُ
- اليد المساعدة
- المصارعة الرومانية اليونانية
- كنت قد بدأت بناء بيت لي فيلا للسكن واضطررت للتداين بمبالغ كبيرة لإكمال الفيلا على أمل أن أستطيع السد