يوفر النص وصفاً دقيقاً وحيوياً لرحلة النحلة من الولادة إلى مرحلة النضج، مبيّناً مراحل دورة حياتها المتعددة بدءاً بالبيض الذي يبقى داخل العش لمدة ثلاثة أيام قبل أن يفقس إلى يرقة. تتضمن هذه الرحلة تغذية اليرقات بمادة تسمى “الغذاء الملكي” والتي تغير نوعها حسب دور النحلة المحدد، لتصبح عاملة عادية أو ملكة، وتتابع مراحل التحول من اليرقات إلى القشرية، حيث تُبنى أجزاء جسمها الجديدة.
ويهتم النص أيضاً بتحديد اللحظة التي تظهر فيها علامات لكل نوع من النحل، سواء كانت خصائص مميزة للملكة أم عدم وجودها لدى العاملات، لتنتهي هذه الرحلة بظهور نحلة ناضجة قادرة على أداء دورها في مجتمع الخلية المنظم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العْشِيرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قال الله تعالى: (والذين قتلوا في سبيل الله فلن يضل أعمالهم سيهديهم ويصلح بالهم) ما معنى الهداية في ح
- هل قيام الليل بألف آية أفضل أم جلسة الضحى بعد الفجر حتى الشروق أيهما أفضل فى الثواب؟
- Faule
- أنا فتاة يخرج مني ريح باستمرار، وفي كل وقت صلاة عندما أهم بالصلاة يخرج مني ريح بغير إرادتي، وفي بعض
- هل يجوز تناول حبوب تنظف الكبد, وفي نفس الوقت تبيض الجسم كله؟ فأنا أريد تناولها بقصد الحالتين.