يُعكس النص نقاشًا حاسماً حول مستقبل الذكاء الاصطناعي في التعليم، إذ يجمع بين وجهات نظر تؤكد على مكملاته للتعليم التقليدي من جهة، وأخرى تحذر من الاعتماد عليه كبديل للمعلم البشري. يُؤمن بعض المشاركين بأن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يُحسن الوصول إلى المحتوى التعليمي ويُوفر تدريبًا شخصيًا وتحليلًا مستهدفًا للنقاط القوية والضعيفة لدى الطلاب، ويدعو ناجي الطاهري إلى تحقيق التوازن بين المهارات البشرية والأدوات التكنولوجية. في المقابل، يرى عبد البر الطرابلسي ضرورة الحفاظ على التعاطف والفهم العميق للخبرات الإنسانية التي لا يستطيع الذكاء الاصطناعي محاكاتها، ويُشجب السقاط الهلالي استخدام الذكاء الاصطناعي كوسيلة للإحلال، مؤكدًا على قدرة المعلمين على التعامل مع المشاكل النفسية والعاطفية للطلاب. تؤكد نسرين الكتاني على ضرورة رؤية بشرية في تطوير الذكاء الاصطناعي لخدمة العنصر البشري ورفض اختلال التوازن لصالح التكنولوجيا، وتوصي باستشارة خبراء بشريين مدربين لتوجيه استخدام التقنية.
إقرأ أيضا:الهجرة العربية للمغرب وتأثيرها الجيني- هل يعتبر الذهاب بابنتي إلى حضانة بمبلغ 1500جنيه إسرافا، مع العلم أن بجوارنا حضانة ليست بمستوى الأولى
- ما حكم من قام بالتورك في التشهد الأول ثم تذكر أثناءه وعاد إلى الجلسة العادية هل يسجد سجود زيادة وإن
- أخي مريض بمرض مزمن، ولا يقوى على نفقات العلاج، ولقد يسر الله لي، وتمكنت من مساعدته بنسبة كبيرة من ال
- كيف كان حال الرسول صلى الله عليه وسلم في رمضان؟
- أنا طالبة في الثانوية العامة، وعند بداية العام الدراسي بدأت المعلمات بإعطاء النصائح لنا لكي ننجح ونت