رطوبة الفرج، وهي الإفرازات الشفافة التي تخرج من الرحم، تعتبر ناقضة للوضوء وفقًا للقول الذي يتبناه النص. ومع ذلك، لا يجب الوضوء منها إلا بعد التأكد من خروجها. إذا شككت المرأة في الخارج هل هو رطوبة الفرج أم عرق، فلا يجب عليها الوضوء؛ لأن الأصل هو بقاء الطهارة حتى يُتيقن من وجود الناقض. للتفرقة بين رطوبة الفرج والعرق، يجب ملاحظة أن رطوبة الفرج هي إفرازات شفافة تخرج من الرحم، بينما العرق هو ماء الجسم الذي يخرج نتيجة التعرق. إذا كنت تشكين في الخارج، فالأصل هو بقاء الطهارة حتى تتأكدي من وجود الناقض. من المهم التعامل مع هذه المسألة بحذر لتجنب الإفراط في الوضوء، حيث قد يؤدي الوسواس إلى الإفراط في الوضوء مما قد يكون مرهقًا ومزعجًا.
إقرأ أيضا:كتاب دليل المهندس المدنيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في الزكام والرشح أثناء الصلاة إن كانت جماعة أو كنت منفرداً أخاف أن ينزل من أنفي شيء، وهذا ما يحصل عا
- حديقة لومبيني سال
- أنا أعمل مع أبي فى محله لكنه يعاملني معاملة سيئة جداً جداً ولا يعطيني أجرا مثل العمال الذين يعملون م
- أنا متزوج منذ عامين، وقد حدث أن تعرضت للغش من أهل زوجتي، لأنهم لم يخبروني بأنها مريضة إلى أن اكتشفت
- أحياناً أستيقظ متأخراً لصلاة الفجر ولا أعرف ميعاد الشروق وهل بلغ أم لا، فهل أصلي الفجر بنية الحاضر أ