تؤكد الفقرة على دور المؤسسات التعليمية في تعزيز الوعي بالمواطنة المسؤولة من خلال تقديم برامج متنوعة تعزز الروح الوطنية والشعور بالانتماء للأمة. هذه البرامج تشمل الأنشطة الثقافية والفنية، ودروس التاريخ المحلية والتراث الثقافي، بالإضافة إلى المناظرات والحوارات حول مواضيع ذات صلة بمجتمع اليوم. كما تساهم المناقشات المفتوحة بين الطلاب وأعضاء هيئة التدريس في تنمية الشعور بالمسؤولية تجاه الوطن، مما يوفر فرصة للطلاب لاستكشاف وجهات نظر متعددة ومناقشة تحديات المجتمع الحالي وكيف يمكن حلها بطرق أخلاقية وعادلة. من خلال هذا النوع من النقاشات، يكتسب الطلاب مهارات التفكير النقدي وحل المشكلات، والتي تعتبر ضرورية لكونهم مواطنين نشطاء ومتفاعلين. بالإضافة لذلك، فإن مشاركة الآباء والأوصياء ومعلمي المدارس أمر أساسي لتحقيق هذه الغاية، حيث أن التعاون بين جميع الأطراف يجعل العملية أكثر فعالية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية- إذا رششت مبيدًا حشريًا في غرف بها بعض الأشخاص، فاستنشقوه، فأصابهم سرطان الرئة، فإن ماتوا، فهل عليّ ك
- هل الشبكة وهدايا ذهبية أخرى من الزوج ملك خاص للزوجة، وهل يجوز للزوجة أن تتصدق ببعضها بدون إذن الزوج
- الليلة، الليلة، الليلة
- هناك رجل قد هداه الله إلى الإسلام في السادس والعشرين من رمضان فهل عليه الصوم؟وماذا تنصحوني لكي أوجهه
- لقد وقعت في إشكال وتوصلت إلى نتيجة أود استشارتكم فيها، والنتيجة هي أنه لابد من إتقان العلوم الدنيوية