تبيّن الفتوى أن رمي الجمار ليلاً، في حالة الضرورة مثل وجود مرضى مع المزدوج، لا يحمل أثمًا شرعيًا. يشمل هذا الحكم من أخر الرمي ليلاً لعذر شرعي كوجود المرضى على اليوم الثاني عشر ورمي الجمار ليلاً، حيث يجزئه الشرع ولا شيء عليه. يُجبر الشخص في هذه الحالة على المبيت في منى تلك الليلة ورمي الجمار في اليوم الثالث عشر بعد الزوال. وتُعدّ الأحوط شرعًا أن يجتهد في الرمي نهارًا فيما بعد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الرقص على الجليد
- أنا ـ والحمد لله ـ محافظة على صلاتي وأذكاري، ولكنني شعر أن الله لا يقبل مني شيئا وأن الصلاة ترمى في
- أرجو الرد عليّ بسرعة, فأنا في سادس أيام الدورة, وفي هذا اليوم لا أستطيع تحديد نهايتها؛ حيث شعرت بنزو
- أريد أن أسأل هل هناك وضعية معينه عند الدعاء، أم يجوز الدعاء في أي وضعية كأن يكون الشخص متمددا على ال
- بسم الله الرحمن الرحيم من المعلوم أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يشجع على تعلم اللغات. السؤال :هل