تبيّن الفتوى أن رمي الجمار ليلاً، في حالة الضرورة مثل وجود مرضى مع المزدوج، لا يحمل أثمًا شرعيًا. يشمل هذا الحكم من أخر الرمي ليلاً لعذر شرعي كوجود المرضى على اليوم الثاني عشر ورمي الجمار ليلاً، حيث يجزئه الشرع ولا شيء عليه. يُجبر الشخص في هذه الحالة على المبيت في منى تلك الليلة ورمي الجمار في اليوم الثالث عشر بعد الزوال. وتُعدّ الأحوط شرعًا أن يجتهد في الرمي نهارًا فيما بعد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هي كتب السنة الصحيحة وترتيب صحتها، ونبذة عن أصحابها، وكيفية استفادة المسلمين منها؟ وجزاكم الله خي
- أنا فتاة أبلغ من العمر 29 سنة، عليّ قضاء أيام منذ بلوغي، لكن نسيت عدد أيامها، والآن أصوم من عام بلوغ
- لي صديق مهندس ويشرف على شركة أجنبية لتنفيذ الطرق وطلبت منه الشركة جرار تسوية واتفق مع شخص يملك ذلك ا
- أرجوك أفتنا: نحن ورثة، نريد أن نعرف شرع الله في مسألتنا: والدي توفي، وقد أعطى أرضا لشباب منذ عشرين س
- ما حكم تلك المعاملة وذلك نص أو المفهوم الذى يعملون به: يقوم هذا النموذج غير الربوي الخاص بنا بافتراض