برزت مدرسة الرمزية في الأدب العربي كحركة أدبية رائدة استكشفت العمق الإنساني والنفس الباطن للمجتمع العربي عبر استخدام الاستعارات والرموز الغنية. وقد برز العديد من الرواد الذين تركوا بصماتهم الفريدة في هذا المجال، ومن أبرز هؤلاء جبران خليل جبران، الذي كتب “النبي”، وهو عمل أثَّر بشكل كبير في الأدب العربي الحديث. أما ميخائيل نعيمة فقد امتدت اهتماماته إلى ما هو أبعد من الشعر، حيث أسهم بتأليف فلسفي ورصين، وحاز عدة جوائز تقديرًا لمساهماته الكبيرة في الأدب العربي المعاصر.
ومن جهة أخرى، يُذكر محمود درويش كواحدٍ من أهم شعراء فلسطين وأكثرهم تأثيرًا، والذي أصبح رمزًا للثورة الفلسطينية ضد الاحتلال الإسرائيلي. وفي الجانب النسائي، لعبت غادة السمان دورًا محوريًا في تمثيل صوت المرأة المثقفة في الشرق الأوسط، مستخدمة شعرها للدفاع عن حقوق المرأة المدنية والإنسانية. بهذه الطريقة، جمعت مدرسة الرمزية بين الأصالة والمعاصرة، واستكشفت جوانب متنوعة من التجربة البشرية والعربية.
إقرأ أيضا:مطلب حملة لا للفرنسة (ولا للفرنسية) في المغرب هو إعتماد العربية وليس الانجليزية- جدى مات، وترك قطعتي أرض. القطعة الأولى 31 قيراطا، سعر القيراط 60 ألف جنيه، والقطعة الثانية 25 قيراطا
- لدي زميل في عملي متدين أخبرني أنه يستطيع إخراج الجنون والمس من الإنس بقراءة القرآن كما أخبرني بأنه ي
- حصلت مشكلة مع زوجتي وذهبت زوجتي إلى الشرطة فقلت في نفسي إذا الموضوع انتهى في قسم الشرطة ولم يصل إلى
- هل يجوز إفراد يوم الجمعة بالصوم تطوعًا لتوافقه مع 15 من شعبان؟
- أنا في مشكلة غريبة جدا، وهى أني لا يعجبني شيء في نفسي أو أهلي، وأنسى فقط أن أقول ما شاء الله اللهم ب