رواية “أبي اسمه إبراهيم” لنجيب محفوظ هي عمل أدبي بارز يعكس عمق التجربة الإنسانية والحياة العائلية العربية. الرواية، التي نُشرت لأول مرة في عام 1954، تتبع حياة عائلة الوجيه المصري إبراهيم عبد العزيز وابنه أحمد، وتقدم دراسة نفسية متعمقة للعلاقة بين الأب وابنه. من خلال تصوير دقيق للحياة اليومية في القاهرة خلال النصف الأول من القرن العشرين، يستكشف محفوظ تأثير الاختلافات الطبقية والمادية على العلاقات العائلية. الرواية تتناول جوانب مختلفة من حياة الشخصيات، بما في ذلك العلاقات الزوجية الصعبة والأثر الاجتماعي للمكانة الاقتصادية. كما تُظهر كيف يمكن للماضي المؤلم أن يشكل مستقبل الأفراد وأجيالهم التالية. يتميز أسلوب محفوظ بالتفاصيل الواقعية والتوصيف الجيد للشخصيات، مما يضيف عمقًا إلى تجربة القراءة. الرواية تناقش مواضيع مثل المساواة والجنس والثقافة بصورة غير مباشرة ولكنها مؤثرة بشكل كبير.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دْبَرْنِي او الدَّبْرة- أغنية "أحبها" لكانيي ويست وليل بامب
- لدي صديق عزيز وقد قتل مسلما عن طريق الخطأ بالسيارة وهو يصوم الكفارة وفي أحد الأيام تحدث مع فتاة معه
- ماكسيميليان هاغماير
- أنا مراهق في الرابعة عشر من عمري، كيف أشبع رغبتي الجنسية، أفيدوني أرجوكم؟
- هل ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان لديه ورد يخرجه كل يوم وماذا كان يقول فيه. جزاكم الله