في النص المقدم، يتم تقديم تفاصيل حول زوجات النبي إبراهيم – عليه السلام -. أولاً، تبرز شخصية سارة التي تعتبر الأم النبوية لأنها أم لسيدنا إسحاق ومن خلاله جاء الأنبياء الآخرون مثل يعقوب والأسباط. رغم أنها لم تحمل حتى سن المتقدمة، إلا أنها حملت بابنها إسحاق بعد سنوات من ولادة ابنها الثاني إسماعيل الذي انجبه إبراهيم من هاجر. هاجر بدورها كانت امرأة ذات مكانة عالية قبل أن تصبح جارية لدى الفراعنة، وكانت لها دور بارز في حياة النبي إبراهيم حيث اتبعته إلى فلسطين وتزوج منها لاحقًا.
بعد وفاتهما، تزوج إبراهيم من قنطورة التي أنجب منها ستة أبناء، بينما رزقه الزواج بحجون بخمسة آخرين. هذه المعلومات توفر نظرة ثاقبة عن العلاقات العائلية والنسب داخل قصة النبي إبراهيم، مما يكشف عن مدى التنوع والتحديات التي واجهتها الأسرة أثناء رحلتها الدينية والحياتية الطويلة.
إقرأ أيضا:خواطر رمضانية ج1- أنا من العراق, وسُنّي - والحمد لله -, وكلنا نعرف ما حصل وما يحصل في العراق, وقد تركت العراق عام 2005
- فاروج
- أنا أريد السؤال عن أمر أسري مهم وهو أن والدي كان يملك المال الوفير ولكن الله امتحنه بأن خسر أمواله ظ
- كيف أغض بصري مع وجود كل هذه الفتن، مع العلم أن من شروط التوبة العزم على عدم العودة للذنب؟ وكيف أعزم
- سؤالي ياشيخنا الفاضل حول موقف تعرضت له مع بعض الإخوة وأريد من فضيلتكم توضيحا لنا إذا كان ما قمنا به