زيارة القبور، وفقًا لفتوى اللجنة الدائمة للإفتاء، لا تشترط الطهارة. هذا الحكم يستند إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يشجع على زيارة القبور لأنها تذكّر بالآخرة. وبالتالي، فإن زيارة القبور، بما في ذلك البقيع وشهداء أحد، مستحبة ولا تتطلب أن يكون الزائر على وضوء. هذا يعني أن الشخص الذي يزور المسجد النبوي وهو على وضوء ثم يخرج إلى البقيع دون وضوء لا شيء عليه. هذا الحكم ينطبق على جميع القبور، حيث تستحب زيارتها دون اشتراط الطهارة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أثناء صيام كفارة يمين أفطرت نهاراً وأنا صائم فما هو الحكم؟ وجزاكم الله خيراً.
- لقد سمعت أن اسم العبد الأسود كان يطلق على العبيد لأنهم ينقصون سنا عن أسنان الأشخاص الطبيعين أي أن له
- Stumbling on Happiness
- جزاكم الله خيرًا على جهدكم هذا. عند دخولي في الصلاة يصيبني شك بأن المذي قد خرج مني، وعندما أنتهي من
- أنا فتاة في العشرين وأدرس بالمرحلة الجامعية... وبالطبع أبي متكفل بمصاريفي، ولكن السؤال: عندنا محل وق