زيت السعد، المعروف أيضاً بزيت الجرجير، يعد ثروة طبيعية غنية بالفيتامينات والمعادن والأحماض الدهنية الأساسية، مما يجعله عنصرًا رئيسيًا في العديد من العلاجات الشعبية والتجميلية التقليدية. يتم استخراج هذا الزيت من بذور نبات السعد الذي ينمو بكثافة في مناطق دافئة مثل شمال أفريقيا وشرق البحر الأبيض المتوسط. تتمثل أهميته الصحية في دوره في دعم جهاز المناعة حيث يعمل كمضاد للأكسدة ويعزز نشاط الخلايا المناعية، بالإضافة إلى تقليل الالتهابات، مما يؤدي إلى تعزيز الصحة العامة للجسم.
كما أن الأحماض الدهنية غير المشبعة الموجودة فيه تساهم في تعزيز صحة القلب وخفض مستوى الكوليسترول الضار، وهو ما يحمي من أمراض القلب والسكتات الدماغية. علاوة على ذلك، فإن زيت السعد له دور مهم في تحسين الهضم لأنه يعمل كمدّر طبيعي للمرارة، مما يساعد على هضم الطعام بشكل أفضل وتخفيف الانتفاخ وعسر الهضم. وفي مجال التطبيقات الخارجية، يمكن لهذا الزيت أن يخفف الألم والالتهابات عندما يستخدم موضعيًا لعلاج آلام الروماتيزم وألم العضلات والمفاصل.
إقرأ أيضا:علم الجينات يهدم خرافة الأمازيغية والعرق النقيبالإضافة إلى الفوائد الصحية، فقد تم استخدام
- هل من المحرم الصعود علىالمصعد مع امرأة بمفردها؟
- والدي مغترب، ويعود من السفر مرة في العام، ويقضي معنا شهرين مثلًا، ولا نستطيع التأقلم معه، ومع طباعه،
- كنت أعمل موزعا لإحدى الصحف المجانية وكنت أوزع الربع، أما الثلاثة الأرباع الباقية فكنت ألقيها في سلة
- أخي يقيم في دولة غربية، وهو يرسل مبلغًا ماديًّا إلى أهلي المقيمين معي في مصر، ويطلب مني دفع هذا المب
- إبرام هوفر