في النص، يُؤكد الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله على أن سؤال الميت في قبره هو حقيقة لا شك فيها. يُشير إلى أن الميت يجلس ويناقش ويُسأل في قبره، وهو أمر قد يبدو غير منطقي للبعض نظرًا لضيق القبر. ومع ذلك، يُوضح الشيخ أن الإيمان بالأمور الغيبية يتطلب القبول والتصديق دون السؤال عن كيفية حدوثها. يُشبه الشيخ هذا الأمر بالروح التي ترتبط بالبدن في الموت بطريقة مختلفة عن الحياة، حيث يمكن للإنسان أن يرى نفسه يتحرك ويفعل أشياء في الأحلام وهو على فراشه. بناءً على ذلك، يُؤكد الشيخ أن الميت يمكن أن يجلس في قبره ويُسأل، حتى لو كان القبر ضيقًا، مستندًا إلى ما صح عن النبي صلى الله عليه وسلم.
إقرأ أيضا:إنسان إيغود والبشر المعاصرينمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أولاً: بارك الله فيكم ووفقكم بما تعملون. ثانياً: أنا يراودني سؤال منذ سنين، أكثر البشر على هذا الكون
- ما حكم اللغز هذا ؟ ما هو الشيء الذي أنا أراه وأنت تراه وعين الله لا تراه ؟ والجواب النوم، وهل يعتبر
- سيدة تبيع بالتقسيط، وأنا أريد شراء شيء ما منها فتقول اختاري، وأصف لها مواصفاته فتشتريه لي مقابل نسبة
- من بعد إذنكم عندي سؤال يقول: أحيانا تأتيني هدايا من أناس بيني وبينهم مشاحنات أو خصومة سابقة أو غيرة
- يوم الختم في التراويح قام أحد الإخوة ينتقد صنيع القارئ يقول أنت لم تقرأ البسملة بين السور وأنت تقرأ