تكرار دعوة “اهدنا الصراط المستقيم” في القرآن الكريم يُشير إلى ضرورة فهم أعمق لأهل الصلاح والفجور.
فبإضافة “صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ” نستخلص أن هذا المسار ليس مجرد طريق مستقيم، بل هو مسيرة أولئك الذين استحقوا نعم الله الكبيرة، الأنبياء والصديقون والشهداء. وبالتالي، تصبح الدعوة بمثابة تأكيد على رفض التأرجح والضلال، ونعلن تمسكنا بالعزة التي يتمتع بها أولئك المختارين من قبل الله. يصبح التحديد دقيقًا، فلا نريد أن نسلك طريق “المُغضوب عليهم” أو “الضالين”، بل نتمسك بالصراط الذي اتبعه أهل صلاح وبركة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أمّي الفاضلة تدير شؤون البيت، وتصرف عليَّ وعلى إخوتي، فلا يبقى من راتبها إلا القليل، وأحيانًا لا يبق
- علمت بخصوص حكم إسبال الثياب والملابس عامة لدى الرجال. لكن السؤال هل يجب تقصير الملابس فوق الكعبين ول
- تناقشت مع أحد الزملاء عن الكمال، وقال لي إن البشر أيضا لهم الكمال، ولما حاججته بأن لا عصمة إلا لنبي
- عندي سؤال أتمنى أن تجيبوني عليه مع الشكر. زوجي حرمني من طفلتي الرضيعة، هو وأهله وعائلته، لم أرها منذ
- منذ أيام تذكرت أنني حلفت ثم صمت ثلاثة أيام تكفيرا عن يميني، والآن أشك هل كان لدي المال في ذلك الوقت