تكرار دعوة “اهدنا الصراط المستقيم” في القرآن الكريم يُشير إلى ضرورة فهم أعمق لأهل الصلاح والفجور.
فبإضافة “صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ” نستخلص أن هذا المسار ليس مجرد طريق مستقيم، بل هو مسيرة أولئك الذين استحقوا نعم الله الكبيرة، الأنبياء والصديقون والشهداء. وبالتالي، تصبح الدعوة بمثابة تأكيد على رفض التأرجح والضلال، ونعلن تمسكنا بالعزة التي يتمتع بها أولئك المختارين من قبل الله. يصبح التحديد دقيقًا، فلا نريد أن نسلك طريق “المُغضوب عليهم” أو “الضالين”، بل نتمسك بالصراط الذي اتبعه أهل صلاح وبركة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- طلبتم توضيحا لسؤالي عن الأخطاء التي صدرت مني في حق طليقي، ومن باب الستر لم أفضل ذكرها وقد سترها الله
- هل من مبطلات القراءة في الصلاة خروج البلغم أو صوت اللعاب من الفم؟ و ما حكم صلاة من يرتعش صوته عند مد
- أحب أن أعرفكم بأنني أحد المقيمين هنا بالمملكة وخالي مريض بمصر وفي حالة غيبوبة ولا يعلم سوى الله متى
- نذرت إن فعلت معصية مَّا، أن أتصدق بمبلغ من المال. ففعلت المعصية، ووفيت بالنذر. ولكي أصعب الأمر على ن
- توفي والدي (رحمه الله) عام 1997م وأقام منزلا على مساحة 100متر مربع تقريبا عبارة عن دورين الدور الأرض