نزلت آية “يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله” في سياق قصة محددة ورد ذكرها في عدة مراجع تاريخية ودينية. وفقًا لما جاء في النص، فإن هذه الآية مرتبطة بحادثة وقعت خلال فترة حياة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم. كانت الحادثة تتعلق بثلاثة أشقاء من قبيلة بني ظفر الذين شاركوا في سرقة درع يهودي، بالإضافة إلى دعم بعض المنافقين لهم. عندما اكتشف اليهودي السرقة واتجه نحو النبي ليبلغه بما حدث، حاول أقارب هؤلاء الأشقاء الدفاع عنهم والتستر عليهم. هنا يأتي دور الآية التي تشير إلى عدم جدوى استتارهم واستخفافهم بالنظر إلى مراقبة الله المستمرة لكل تصرفات البشر دون حاجتهم للاستتار أمامه. يؤكد السياق القرآني لهذه الآية ارتباطها مباشرة بهذا الحدث، بينما يشير ضعف سند الرواية التاريخية المرتبط بها إلى أنها ربما تكون معتمدة بشكل أساسي على تطابقها مع السياق الديني والثقة المتبادلة لدى العلماء والمفسرين عبر الزمن.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : واكل طريحة- هل من الواجب التبول وبكمية كبيرة بعد مجامعة الزوجة وخروج المني أو بعد الاستحلام، كما أنني لدي شهوة ق
- Levi Coffin
- الموضوع باختصار عندي صديق لي منزله احترق الكيبل الخاص بالكهرباء قبل سنة تقريبا وجاءت المطافي وانتهى
- ما حكم شرب الفيمتو، علما بأنه يحتوي على مادة خلاصة الكولا؟.
- ما حكم العمل في شركة يديرها نصارى، ويعمل بها نصارى في مجال الهندسة والبناء؟ وما حكم العمل معهم في أي