نزلت آية “فليدع ناديه” من سورة العلق في سياق تحدي أبي جهل للنبي محمد -صلى الله عليه وسلم- عندما كان ينهى النبي عن الصلاة عند الكعبة. كان أبو جهل يمنع النبي مرارًا من الصلاة، وفي إحدى المرات غضب بشدة عندما رأى النبي يصلي، وقال له: “ألم أنهك عن هذا؟”. رد النبي على أبي جهل بتهديده، مما دفع أبا جهل إلى التفاخر بقومه وعشيرته، مدعيًا أنهم مستعدون لنصرته. أمر الله النبي أن يطلب من أبي جهل أن يدعو ناديه، أي أهله وأنصاره، في تحدٍ واضح. رد الله على أبي جهل بأن يدعو ناديه إن أراد، فإن الله سيدعو الزبانية، وهم الملائكة الشداد المسؤولون عن العذاب. هذه الآية تعكس عجز أبي جهل وضعفه أمام قوة الله، وتؤكد على حماية الله لنبيه.
إقرأ أيضا:شكل الدارجة العربية المغربية من أقوال عبد الرحمن المجدوبمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل بالخارج، وكنت أقوم بإرسال أموال إلى والدتي لتدخرها لي لوقت الحاجة، وتنفق على نفسها إن احتاجت. ف
- هل تعتبر خالات أخواتي من الرضاعة خالات لي وبالتالي محارم لي وجزاكم الله خيرا
- أفيدوني في الآتي: زيارة القبور لي فيها عدة استفسارات، قيل إن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم لم يزر
- أعمل في التدقيق اللغوي لدى إحدى دور النشر، ويُطلب مني تدقيق كتاب مؤلفه ملحد، أو كتاب يعرض مشاهد غير
- هل يجوز لجماعة من النساء تأدية صلاة الاستسقاء منفردات في جماعة دون صلاة الجماعة للرجال، واقتصار الصل