يقدم النص مجموعة من الاستراتيجيات العملية لتجنب الغيبة والنميمة خلال شهر رمضان المبارك. أولًا، يقترح النص العزلة والالتزام بالخصوصية كوسيلة لتقليل فرص الانخراط في هذه الأفعال، حيث يمكن أن تساعد هذه العزلة في تعزيز التحكم باللغة وتعزيز الشعور بالمسؤولية تجاه الأقوال. ثانيًا، يوصي النص بتكرار الأدعية والاستغفار لتزكية القلب وتحسين البنية الأخلاقية، مما يساعد في الحماية من الوقوع في شرك الغيبة والنميمة. ثالثًا، يؤكد النص على أهمية التذكير بحرمة الشهر الفضيل كحاجز نفسي ضد الرغبة في الكلام السلبي. رابعًا، يدعو النص إلى التدخل برفق لإيقاف المناقشات المشينة أو مغادرة المكان عند حضور اجتماعات تتضمن حديث مشين حول الآخرين. خامسًا، يشدد النص على أهمية الصدق والأمانة في عدم نشر الأخبار المشبوهة وعدم تأكيد الأقاويل غير المؤكدة. أخيرًا، يقترح النص تقديم الصدقات نيابة عن الأفراد الموضوعين تحت الانتقاد للتخلص من الآثار السلبية للغيبة والنميمة، مما يساعد في الحفاظ على حصيلة حسنة لدى الشخص المتأثر بالأفعال الضارة.
إقرأ أيضا:كتاب هندسة القوى الكهربية- مشكلتي تتلخص فيما يلي: شاب مسلم ملتزم مع بداية التزامي لم أتقبل بعض الأمور المخالفة للشرع من والدي ب
- نورمان هولويل
- كنت في إحدى المهمات التي طلبها الجيش، والتي استمرت من بعد صلاة فجر الأحد إلى الثانية بعد منتصف الليل
- أنا فتاة لم أتزوج بعد، وعمري 25 سنة، رأيت شابًّا يعمل مع أبي في العمل، وهو ذو دِين وخُلُق، وأعجبني،
- هل إذا تكلمت عن شخص ظلمني، وظلم أهلي، يعتبر ذلك من الغيبة؟ وماهي كفارة الحلف على كتاب الله مع عدم تن