سجدة الشكر هي عبادة مشروعة في الإسلام، تُؤدى عند حدوث أمر يسر المسلم، سواء كان جلب نفع أو دفع ضر. وفقًا للأحاديث النبوية، كان النبي صلى الله عليه وسلم يسجد شكرًا لله تعالى عندما يأتيه خبر يسره. تشمل صفة سجدة الشكر استقبال القبلة، والطهارة، وستر العورة، وهي شروط مشابهة لتلك المطلوبة في صلاة النافلة. ومع ذلك، هناك اختلاف في الرأي حول اشتراط الطهارة؛ فبينما يرى البعض أنها غير مطلوبة، يرى آخرون مثل ابن تيمية أنها مطلوبة. لم يثبت في السنة النبوية شيء محدد حول صلاة الشكر، ولكن الثابت هو سجود الشكر. أما دعاء الحاجة، فلا يوجد دعاء معروف بهذا الاسم، ولكن هناك أحاديث تشير إلى صلاة تسمى صلاة الحاجة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عساسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما الفرق بين مريض الوسواس القهري في العقيدة، وبين الشك المخرج من الملة؟ ولماذا يُعذر مريض الوسواس ال
- خلال قراءتي لما تيسر من سورة المدثر، وبالأخص الآية التالية: وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلاّ
- ناتاليا تولستايا
- سؤالي: هل تستجاب دعوة الوالدة على ابنتها حتى لو كانت الوالدة بعيدة عن الدين- غير مؤمنة-لا تصلي ولا ت
- AVN Award for Female Foreign Performer of the Year