يؤكد النص أن كل ما يصيب الإنسان من مرض أو شدة أو هم أو غم، حتى الشوكة التي تصيبه، تعتبر كفارة لذنوبه. هذا المفهوم مدعوم بالقرآن الكريم الذي يشير إلى أن المصائب التي تصيب الإنسان هي نتيجة لأعماله، ولكن الله يعفو عن الكثير منها. كما يؤكد النبي صلى الله عليه وسلم أن المؤمن لا يصيبهم هم ولا غم ولا أذى إلا كفر الله بها عنه. سواء كانت هذه المصائب عند الموت أو قبله، فإنها تعتبر كفارات للذنوب بالنسبة للمؤمن. ويزيد الصبر والاحتساب من الأجر والثواب.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل السحر يجب أن يكون لشخص محدد بذاته؟ وهناك في بعض الدول العربية نساء في السوق يبعن القلادات والتمائ
- تاجر يريد شراء عقارات ليوقفها لاحقا للمساكين خصوصا المعاقين وكبار السن. فهل يزكيها إذا مر عليها الحو
- فى الفتوى: 8849 ـ منعتم تركيب الأظافر الصناعية إذا كانت على هيئة مخالفة، فهل يجوز لبسها لمجرد الزينة
- ما حكم الصلاة خلف إمام لا يرغب أن تصلي خلفه، ولا يرد السلام بسبب خلاف، ولا يوجد إلا مسجد واحد في الم
- هل كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول جميع أذكار الصلاة خلف الصلاة، وجميع أذكار المساء عند المساء، وك