في النقاش حول سلمية المعايير الأخلاقية المقبولة من قبل الأمم المتحدة، يبرز تناقض واضح بين وجهات النظر المختلفة. معظم المتحدثين يؤكدون على ضرورة أن تكون المعايير الأخلاقية مبنية على أسس حقيقية، وليس مفروضة من قوى خارجية. يُفضلون الابتعاد عن المقولات المثبطة والمبتدعة، ويشككون في صدقية القيم العالمية المقدمة من قبل النخب في الأمم المتحدة، معتبرين أن الحداثة المزيفة يمكن أن تكون مسيطرة وتتحول إلى جزء لا يتجزأ من الثقافة والفكر الجمعي. يُبرّرون ضرورة فضح الأخطاء والمخالب الخادعة في هذه الإيديولوجية، لكنهم يطرحون أيضاً سؤالاً حول كيفية محاربة المعتقدات المزعومة التي باتت جزءًا لا يتجزأ من نمط الحياة اليومي لشعوب العالم. في النهاية، تظهر الحاجة إلى التمييز بين المعايير الأخلاقية الصادقة والمطلوبة بالضغط والتعدي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : سْتَنَّى او اتْسَنَّمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد أن أعرف كيف أعامل جاري وهو سالب مني بيتي بالقوه أي مكنته الدولة منه «البيت لساكنه» وهو عارف وقا
- Laurence Baldauff
- Shabana Mahmood
- زوجي يعمل في عمل مرموق وراتبه كبير، ويصر على أخذ راتبي المتواضع جدا، ولا يسمح لي بالتصرف فيه رغم أنه
- أنا بنت توفيت أمي منذ 7 سنوات وأعاد أبي الزواج وأنجب أولادا آخرين وأهملني أنا ولم يعد ينفق علي، ما ح