سورة الشمس هي سورة مكية تتألف من ست عشرة آية، وتتميز بتأكيدها على أهمية تزكية النفس والتحذير من عواقب الكفر. تبدأ السورة بقسم الله تعالى على عدة ظواهر طبيعية مثل الشمس وضوئها، والقمر، والنهار، والليل، والسماء، والأرض، والنفس. هذا القسم يهدف إلى لفت الانتباه إلى عظمة الخلق ودقة النظام الكوني. تؤكد السورة على أن النجاح الحقيقي يكمن في تزكية النفس بالتقوى والعمل الصالح، كما في قوله تعالى: “قد أفلح من زكاها”. وفي المقابل، تحذر من دس النفس في المعاصي والذنوب، حيث يقول: “وقد خاب من دساها”. كما تذكر السورة قصة ثمود الذين كذبوا رسلهم وعقروا ناقة الله، مما أدى إلى عقابهم الإلهي. هذه القصة تعزز فكرة أن الله لا يخاف عقابه أحد، وتؤكد على أهمية التفكر في خلق الله وعجائب قدرته.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات جيولوجيا النفطمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- طلقت زوجتي ثلاث مرات؛ مرتين لفظا، ومرة أخيرة عند المأذون، ولكن المرة الأولى كنت شديد الغضب، وكنت صائ
- Turksploitation
- مونتيغنيلوبراتونيوكس
- ما حكم الشرع في من عمل عملية جراحية (عقد القرنين) لعدة أسباب منها صحية .. بالإضافة إلى الجهل الديني
- أنا إمام جامع في الدوحة ويصلي معنا عمال يأتون من العمل وقد ابتلت ثيابهم بالعرق من أثر الشمس والعمل ف