سورة يس هي إحدى سور القرآن المكية التي تتميز بفواصلها القصيرة وأثرها العميق في نفوس المؤمنين. تتناول السورة موضوعات رئيسية مثل توحيد الألوهية والربوبية، وعاقبة الكفر والتكذيب، بالإضافة إلى التركيز على قضية البعث والحساب يوم القيامة. فيما يتعلق بقضاء الحوائج، وردت عدة أحاديث في فضائل سورة يس، لكنها جميعها ضعيفة أو موضوعة، ولا يجوز نسبتها إلى النبي صلى الله عليه وسلم. من هذه الأحاديث الضعيفة: “إن لكل شيء قلبًا وقلب القرآن يس”، و”من قرأ سورة يس في ليلة الجمعة غفر له”. هذه الأحاديث لا تصح، ولا يجوز نشرها أو الاعتماد عليها. بعض الناس قد يعتقدون أن قراءة سورة يس تيسر الأمور وتقضي الحوائج بناءً على تجاربهم الشخصية، ولكن هذا الاعتقاد لا يستند إلى دليل شرعي صحيح. قد يكون السبب في قضاء حوائجهم هو صدق التوجه واللجوء إلى الله، وليس بسبب قراءة السورة نفسها. لذلك، يجب التنبيه على بطلان نسبة هذه الأحاديث إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وعدم جواز الاعتماد على التجارب الشخصية في إثبات فضائل السور القرآنية.
إقرأ أيضا:تطبيق المنصة العربية للهواتف الذكية لنظام اندرويد على متجر جوجل- Thabaton
- أنا شاب ملتزم طلقت زوجتي طلقتين ثم انتهت العدة وبعد أكثر من عامين بدى لي أن أراجعها بسبب الأولاد فعق
- أود أن أسال عن زكاة المال والذهب كم هي؟ وكيف تحسب؟ وهل تحسب عن المبلغ الإجمالي بفوائده أم بدون الفائ
- اشتريت عصيرا وشربت رشفة واحدة فأحسست بطعم غريب فتوقفت، وقرأت عليه أن فيه نسبة كحول، أفيدوني.
- قال لي زوجي: (لو قلتِ لي: هتيجي امته تاني هطلقك بالتلاتة) وقلت له: (هتيجى امته) ثانية, فأرجو الرد.