فيما يتعلق بحكم شراء الملابس وغيرها من السلع في أعياد الكفار، يوضح النص أن هذا الأمر جائز شرعاً، بشرطين أساسيين. الأول هو أن يكون الشراء لأغراض شخصية، أي أن لا يستخدم ما تم شراؤه في الاحتفال بالعيد أو التشبه بالكفار في عيدهم. والثاني هو عدم شراء ما يستخدمه الكفار في المعصية أو ما يستعينون به على إقامة عيدهم، وكذلك عدم شراء ما يستعين به المسلمون على التشبه بالكفار في هذه الأعياد. هذا الشرط الأخير مهم لمنع أي نوع من التعاون على الإثم والعدوان، وهو ما نهانا عنه الله تعالى في القرآن الكريم. بناءً على هذه الشروط، يمكن للمسلم شراء ما يحتاجه من السلع في أعياد الكفار دون خوف من الحرج الشرعي، طالما أن الشراء لا يتضمن أي دعم أو تشجيع لأعيادهم المحرمة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اغيلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدي محاضرة في الجامعة عن الرسم، وسوف تكون رسم الوجه بتفاصيله، وإذا لم أرسم سيخصم من درجاتي، هل يجوز
- هل الدم الذي يأتي بعد الولادة وبعد الأربعين يعتبر دم حيض يمنع من الصلاة وقراءة القرآنأم دم استحاضة و
- سؤالي يخص الدورة الشهرية: فأنا ليست عندي عادة منتظمة وقد يستمر دم الحيض المعروف بلونه وقوامه لمدة خم
- سؤالي يخص زوجي: أطلب منه دائما الصلاة المكتوبة، فيقول لي إن ملابسه الداخلية لا تكون نظيفة ولا يجوز ا
- لدي من الأبناء 4 وقد رفعت قضية قبل10 سنوات للمطالبة بالنفقة، وحكم لهم ب 600 ريال نفقة، فهل يحق لي رف