في حديثه الشريف، يوجه النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- المسلمين إلى أهمية التراحم بين الناس، مؤكداً أن الذين يرحمون مخلوقات الأرض من إنسان وحيوان وغيره، سيحظون برحمة الله وعفوه. يوضح الحديث أن رحمة الله واسعة ولا حدود لها، وأنها تختلف عن رحمة المخلوقين. كما يشير إلى أن صلة الرحم هي جزء من رحمة الله، فمن يحافظ عليها يصله الله بإحسانه وإنعامه، ومن يقطعها يقطعه الله عن إحسانه. هذا الحديث يحث على الإحسان والتراحم بين الناس، ويؤكد على أهمية صلة الأرحام والتحذير من قطعها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الإخوة في الشبكة الإسلامية المحترمين... هل يجوز للزوجة أن تحج أو تعتمر إذا كان زوجها مديناً بأموال ك
- أنا شاب عندي: 21 سنة، ولا أستطيع العمل، لظروف الدراسة، ووالدي يعطيني مصروفا شهريا، ولكنه قليل جداً،
- بريمتون
- متى تنتهي عدة الزوجة التي توفي زوجها يوم 26 رمضان 1434 ؟
- هل إذا طلق الرجل زوجته وهي تكلمه على الموبايل وقال لها: طالق طالق طالق ـ يعد ذلك طلاقا؟.