في حديث “الخيل معقود بنواصيها”، يبيّن النبي صلى الله عليه وسلم فضل الخيل التي تُعدّ للجهاد في سبيل الله، حيث يُشير إلى أن الأجر والثواب والخير ملازم لها كأنه مربوط في نواصيها. النواصي هي مقدمة الرأس، وقد خُصّت بالذكر لأن العرب كانوا يستخدمون هذا اللفظ للمدح. يُؤكد الحديث على أن هذا الخير ملازم لأهل الجهاد بإعدادهم لهذه الخيل، وأن الجهاد مستمر إلى يوم القيامة. كما يُشير الحديث إلى أن الله تعالى يُعين في نفقة هذه الخيل، ويحثّ على إكرامها وعدم تقليدها بالأوتار، وهو ما كان يُعتقد أنه يدفع عنها العين والحسد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- طلب مني أحد الأشخاص التوسط فى عملية تجارية مقابل عمولة معينة، ما حكم هذه العمولة، علما بأن هذا الشخص
- أنا أنفذ ما أمربه الله من عبادات وأزيد لكن المشكلة أنني لا أحب أن أستشهد فيتأذى جسدي وأنا أكره أن يت
- هل دعوة غير المسلمين أولى، أم صلة الرحم؟
- بلعت ريقي وأحسست بطعم المعجون وبلعته. يا ترى أنا بهذا أفطرت؟
- بعون الله أحاول رفع راية الحق بالدعوة إلى الله قدر الاستطاعة باللغة الانجليزية، وبالاطلاع على عيوب و