يشرح النص حديث “العلماء ورثة الأنبياء” ويوضح معناه العام. يشير الحديث إلى أن الأنبياء لم يورثوا مالاً أو متاعاً، بل ورثوا العلم والحكمة. العلماء، بالتالي، هم ورثة هذا العلم، وعليهم مسؤولية كبيرة في نشره وتطبيقه. هذا الميراث يمنح العلماء شرفاً عظيماً، حيث يُعتبرون منارات للهداية كما كان الأنبياء. يجب على العلماء أن يأخذوا العلم بحقه ويبلغوه للناس دون كتمان، وأن يكونوا قدوات في العمل به. كما يبين الحديث فضائل أهل العلم، حيث أن العلم سبب لدخول الجنة، والملائكة تحفظ طالب العلم وتستغفر له، وكل ما في السماوات والأرض يستغفر للعلماء. العلماء مفضلون على سائر الخلق حتى العُبَّاد، ويُشبهون القمر الذي يهتدي الناس بنوره في الظلام.
إقرأ أيضا:مرتين أو مرتيل حكاية تاريخ بين الماضي والحاضرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجو أن تفتوني: أنا شاب أعمل في كلية تدريب مهني -فلسطين. لقد طلبت علاوة في عملي بناءا على أعمال أقوم
- فشلت فى الزواج مرتين لأن الأولى كانت أكبر مني بـ10سنوات ومطلقة، والثانية أيضا مطلقة، لذلك قررت الزوا
- جاسينتا ألان
- أنا خريج جامعي متخصص في الشريعة والدراسات الإسلامية، سمعت حديثا فيه وعيد جعلني أحتار في أمري، ولا أد
- ضفدع غراسيكسالوس غراسيليبس