حديث “خيركم خيركم لأهله” هو حديث نبوي شريف يحث المسلمين على تحقيق أعلى درجات الخير من خلال الإحسان إلى الأهل، وخاصة النساء. يوضح الحديث أن النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- كان قدوة في هذا الأمر، حيث كان خير الناس لأهله. يشمل هذا الإحسان الزوجة، البنات، الأخوات، والأمهات، مما يعكس أهمية حسن المعاملة واللين في التعامل مع الأقربين. يؤكد الحديث على أن الخيرية هنا مقيدة بعلاقة الإنسان بأهله، وليس بكونه الأفضل في كل حال. كما يبرز الحديث فضل التعامل مع الأهل بالخير، حيث يؤدي ذلك إلى نيل رضا الله، واكتمال الخلق، وتحقيق الأُنس بين أفراد الأسرة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في مواسم الصيف في بلجيكا لا يغيب الشفق تقريباً والنجمة بين العشاءين، فيكون الفرق بين العشاء والصبح 3
- من المعروف أنه لا يجوز قطع صلة الرحم، لكن عائلتي قطعت الصلة مع بعض أقاربنا بسبب المشاكل بيننا وبينهم
- أعمل أنا وأخي في السعودية منذ أكثر من 7 سنوات، ونعمل معا في مجال تأمين السيارات (تأمين إلزامي ضد الغ
- محطة مترو جبل باتن
- جزاكم الله خيرا على هذا الموقع المفيد للأمة: هل يجوز العمل على شيء ينافي الدين الإسلامي وتقاضي الأجر