في حديث رواه ابن عباس، يُصوَّر النبي محمد صلى الله عليه وسلم كأجود الناس، حيث كان يُظهر كرمه وسخاءه بشكل خاص في شهر رمضان. يُشير الحديث إلى أن النبي كان يُلاقي جبريل كل ليلة في رمضان لمدارسة القرآن، مما يزيد من جوده وعطائه. يُفسر ابن عباس أن النبي كان يُعطي بلا سؤال، ويُكرم الضيف، ويُقدم غيره على نفسه. يُشبه ابن عباس جود النبي بالريح المرسلة التي تحمل الرحمة والخير لجميع الخلق. يُرشد الحديث إلى أهمية الكرم والجود، خاصة في رمضان، وإلى ضرورة المحافظة على تلاوة وحفظ القرآن الكريم. كما يُشجع على مدارسة القرآن مع الذين أخذوه بالإسناد عن النبي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزُّفْريمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا امرأة ليس لي زوج أو أبناء وأملك منزلا من يرثني بعد مماتي وهل لي أن أكتب وصية لمالي وأتصرف فيه كي
- نفتيغورسك، سامارا أوبلاست
- The Beekeeper (2024 movie)
- هل التسبيح في صلاة النافلة مختلف عن الفريضة أم نفس التسبيح؟
- سؤالي يخص الدورة الشهرية: فأنا ليست عندي عادة منتظمة وقد يستمر دم الحيض المعروف بلونه وقوامه لمدة خم