في حديث رواه ابن عباس، يُصوَّر النبي محمد صلى الله عليه وسلم كأجود الناس، حيث كان يُظهر كرمه وسخاءه بشكل خاص في شهر رمضان. يُشير الحديث إلى أن النبي كان يُلاقي جبريل كل ليلة في رمضان لمدارسة القرآن، مما يزيد من جوده وعطائه. يُفسر ابن عباس أن النبي كان يُعطي بلا سؤال، ويُكرم الضيف، ويُقدم غيره على نفسه. يُشبه ابن عباس جود النبي بالريح المرسلة التي تحمل الرحمة والخير لجميع الخلق. يُرشد الحديث إلى أهمية الكرم والجود، خاصة في رمضان، وإلى ضرورة المحافظة على تلاوة وحفظ القرآن الكريم. كما يُشجع على مدارسة القرآن مع الذين أخذوه بالإسناد عن النبي.
إقرأ أيضا:كتاب الجغرافيا الحيويةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل من الضروري أن أقول أذكار النوم وأنا مستلق على الفراش، أم من المجزئ قولها قبل الاستلقاء على الفراش
- دائرة أمبريم الانتخابية
- أنا سيدة وحيدة وأرملة منذ 8 سنوات وأم لثلاثة أطفال تعرفت على رجل يسره الله بطريقي أعزب أصغر مني ببضع
- توجد امرأة تدعي أنها ترى رؤى في منامها وأنها ترى الرسول صلى الله عليه وسلم ويقول لها اقرئي الآية رقم
- أنا طالب جامعي بقي لي سنة، وأتخرج -إن شاء الله-، وأريد أن أعمل في مهنتي(التمريض)، في مستشفى، واقترح