حديث “من توضأ للصلاة فأسبغ الوضوء” هو حديث نبوي شريف يبرز أهمية الوضوء في الإسلام. يروى هذا الحديث عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم، حيث يؤكد على أن من يتوضأ بشكل كامل وصحيح، ثم يذهب إلى المسجد ليجد الناس قد صلوا، فإنه يحصل على أجر من صلى معهم دون أن ينقص ذلك من أجرهم شيئاً. هذا الحديث لا يقتصر على الطهارة الجسدية فحسب، بل يشير أيضاً إلى الطهارة الروحية والنفسية التي يحققها الوضوء. كما يشدد الحديث على ضرورة إسباغ الوضوء، أي إتمامه وتعميمه على جميع الأعضاء، بما في ذلك تخليل الأصابع بين أصابع اليدين والرجلين. بالإضافة إلى ذلك، يسلط الحديث الضوء على فضل الصلاة في المساجد الأربعة: المسجد الحرام، والمسجد النبوي، والمسجد الأقصى، ومسجد قباء، حيث يُذكر أن الصلاة في هذه المساجد لها أجر عظيم.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة – جدل بسبب كتاب مدرسي يتضمن درسا في التقبيل لتلاميذ الإبتدائي في المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا منعتني أمي من شيء، لكنني إذا فعلته أمامها لا تقول شيئاً، ولا تعترض عليه، فهل يعتبر عقوقاً؟ أو كا
- هل يجوز لي الجلوس في مائدة الطعام وحولها أبي وأمي وخالتي، علما بأن هذه اﻷخيرة متبرجة ولا تستتر أمام
- Wutach (municipality)
- ما حكم من يقول بارتكاب الأنبياء عليهم الصلاة والسلام للكبائر؟ وهل يعد استهزاء بهم فيكفر؟
- شهادة بنكية باقي فيها سنة، وأريد الفلوس الآن. وأحد الناس سيعطيني الفلوس، ويكمل مكاني في الشهادة، ويأ