في شرح حديث: (من قام بعشر آيات..)، يتضح أن الحديث يتحدث عن فضل قيام الليل، حيث يشير إلى أن من يقرأ عشر آيات من القرآن الكريم في صلاة الليل لا يُكتب من الغافلين. هذا يعني أنه ينتقل من زمرة الغافلين إلى زمرة الذين يذكرون الله ويخافون يوم القيامة. أما من يقرأ مائة آية، فيُكتب من القانتين، أي الذين يواظبون على الطاعة ولا يفترون. وأخيرًا، من يقرأ ألف آية يُكتب من المقنطرين، وهم الذين يحصلون على ثواب كبير يشبه القنطار، وهو مال كثير لا يعرف حدّه الأدنى. يرجح العلماء أن المقصود بالقيام هو قراءة القرآن داخل الصلاة في قيام الليل، حيث تكون التلاوة في هذا الوقت أكثر فضلًا.
إقرأ أيضا:كتاب الفيزياء بين البساطة والدهاءمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قول النبي صلى الله عليه وسلم: أفضل الصلاة طول القنوت، وأفضل الأعمال طول القيام هل يعني أن إطالة القي
- تم الاتفاق بيني وبين أحد أقربائي على أن يأخذ مبلغ 10 آلاف جنيه كي يشتري ثلاجات وبضائع يضعها في محل ب
- هل يصلي من عنده سلس البول -أكرمكم الله، وعافاكم- صلاة الجماعة في المسجد؟ وهل يعتمر ويصلي في الحرمين؟
- امرأة متضررة من الزواج، يهينها زوجها، ويطردها من بيت الزوجية كلما رغب في ذلك دون رحمة. وليس لها أن ت
- إذا كنت في خارج المنزل وجاء وقت الصلاة (والوقت خارج المنزل ممكن أن يجمع صلاه الظهر والعصر والمغرب وا