شرح حديث (والله إني لأستغفر الله وأتوب إليه) يوضح رحمة الله تعالى بعباده، حيث جعل لهم أبواب التوبة مفتوحة لا تغلق إلا بتحقق علاماتها مثل طلوع الشمس من مغربها أو بلوغ الروح للغرغرة. في هذا الحديث، يخبرنا النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه كان يتوب إلى الله ويستغفره أكثر من سبعين مرة في اليوم. هذا السلوك النبوي يؤكد على أهمية التوبة والاستغفار، حتى في حق النبي المعصوم، مما يجعلهما أوجب على الأمة. العدد المذكور ليس حصرًا بل هو من باب بيان الكثرة، والنبي كان يطلب المغفرة بأي صيغة كانت، مع الإشارة إلى أن الصيغة المقصودة هي “أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ وأَتُوبُ إلَيْهِ”. هذا الحديث يبين وجوب التوبة وأهميتها، ويؤكد على حرص النبي على عبادة الله والتوبة إليه، كما يوضح سعة مغفرة الله ورحمته بعباده.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بلعانيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- استخدمت كريم سودو كريم، وهو مضاد الالتهاب والتسلخات، وغسلته من البشرة بصابون، ولما اغتسلت وجدت فيه ح
- توفي والدي وليس له أبناء غيري، والأم قد توفيت قبله بعام، فهل أخت أبي من الأب ترث معي؟ وإذا كانت ترث،
- أنا فتاة عمري 22 سنة، وقد تعرفت على شخص بعمري، وهو ناضج، وذو خلق ودين، واكتشفت أن عائلتنا لا تتناسب
- 100 BC
- أعمل في تسويق نجيل صناعي، وأنا التي أحدّد عمولتي، أي أن الشركة تخبرني بالأسعار وأزيد فوقها عمولتي، و