في دعاء موسى (رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي)، يطلب النبي موسى من الله أن يوسع قلبه بالنور والإيمان والحكمة، مما يساعده على تحمل الأذى بأنواعه، سواء كان أذى فعليًا أو قوليًا. هذا النشراح للصدر يحول مشقة التكليف إلى راحة ونعيم، مما يعزز قدرته على مواجهة التحديات والصعاب التي سيواجهها في دعوته. موسى يدرك أن شرح الصدر هو الأساس الذي يمكنه من خلاله تحمل المسؤولية العظيمة التي أُلقيت على عاتقه، وهي دعوة فرعون إلى توحيد الله. هذا الدعاء يعكس عمق إيمان موسى وثقته في الله، ويظهر حاجته إلى القوة الروحية والنفسية لمواجهة الفرعون الذي كان معروفًا بجبروته وكفره.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت قد أرسلت لكم استشارة سابقة بأن زوجي قد هجرني أنا وأولادي سنوات، ثم عاد الآن يعتذر، وقلتم لي أن أ
- Puységur
- وردت مسألة خلق المرأة من ضلع أعوج في كثير من كتب الصحاح وبعض العلماء من أهل السنة والجماعةفما مدى صح
- لي ابنة رضيعة، وكانت تبكي بكاء حارا، وبالرغم من ذلك قمت وتوضأت وأديت الصلاة وهي تبكي، فأخبرتني إحدى
- يا شيخ أنا أعمل عند كفيل يظلم العمال، كذلك ومن ضمن الظلم أنه يسجل علينا حق الإقامة وحق التأشيرة ونقل