تُعد قصيدة “أراك عصي الدمع” واحدة من أشهر أعمال الشاعر العربي أبي فراس الحمداني، حيث يعبر فيها عن مشاعره أثناء فترة أسره لدى الروم. تبدأ القصيدة بالفخر بنفسه وشجاعته، حيث يذكر أنه لم يُسلب سلاحه مثل الآخرين، مما يدل على شجاعته في القتال. ثم يتحول إلى غزله بالفتاة التي يحبها، مُعبراً عن اشتياقه لها ولوعة حبه، لكنه يرفض أن يُذاع سرّه.
يواصل أبو فراس قصيدته بالاعتزاز بنفسه وبراعته الحربية، مؤكداً أنه لا يتبع أسلوب الغدر بالعدو. كما يوضح أن أسره لم يكن بسبب الضعف، بل كان دليلاً على شجاعته في القتال. ويُشير إلى أن الموت ليس مخيفاً بالنسبة له، بل هو وسيلة ليتم تخليد ذكره الحسن عبر العصور.
إقرأ أيضا:البث المباشر بعنوان: التجربة اللغوية في السعوديةوفي نهاية القصيدة، يُظهر أبو فراس فخره بقومه جميعاً، مؤكداً أنهم لا يقبلون الوسطية، إما الصدر أو القبر. تُعتبر هذه القصيدة من أصدق القصائد الإنسانية وأروعها، حيث تعكس مشاعر الشاعر الحقيقية أثناء فترة أسره.
- امرأة من طوكيو
- كنت آخذ بقول الإمام أحمد ـ رحمه الله ـ في إدراك الركعة في صلاة الجماعة وأنها تدرك إذا ركعت ومكثت قدر
- يوجد حديث يحرم الاستنجاء بالعظم والروث؛ لأنهما طعام الجن. هل معنى ذلك أنه لو تم الاستنجاء بهما يحدث
- زوجي طلقني ثلاث مرات متفرقات؛ في الطلقة الأولى لم نتخذ أي إجراء، وفي الثانية استشار شيخا، وقال له اد
- اللهم اغفر لي، ولوالدي، وللمؤمنين، والمؤمنات، والمسلمين، والمسلمات الأحياء منهم، والأموات. ما هو الأ