في قصيدته “أيها القائمون بالأمر فينا”، يستعرض الشاعر مشاعره وأفكاره حول المسؤولين عن شؤون المجتمع. يبدأ بتوجيه نداء مباشر إلى هؤلاء الأشخاص، مما يشير إلى أهميتهم ومسؤولياتهم الكبيرة. يعبر الشاعر عن أمله في أن يكونوا عادلين وأن يحكموا بالحق والعدل بين الناس. ويذكر أيضًا ضرورة الاهتمام بشؤون المواطنين وتلبية احتياجاتهم الأساسية مثل التعليم والصحة والسكن الآمن.
ثم يتطرق الشاعر إلى دور الحكام في تحقيق الأمن والاستقرار، مؤكدًا على حاجة البلاد إلى قادة حكماء يمكن الاعتماد عليهم لحماية الوطن والمواطنين من الأخطار الداخلية والخارجية. كما يدعو إلى التعاون والتكاتف بين جميع أفراد المجتمع لتحقيق هذه الغاية النبيلة. وفي ختام القصيدة، يؤكد الشاعر على ثقة الشعب بالقائمين بالأمر طالما كانوا صادقين ونزيهين في أداء واجباتهم تجاه الوطن والمواطن. وبذلك، تقدم القصيدة رؤية واضحة لمعايير الحكم الجيد وكيف يجب أن يسعى الحكام لإرضاء شعبهم وتحقيق رفاهيته.
إقرأ أيضا:الرواية الشفهية وحجيتها في إثبات الوجود السباعي في منطقة غرب سوس- الاصطدام الجوي
- بسم الله الرحمن الرحيم امرأة ذهبت الى طبيبة النساء وقامت بوضع مانع للحمل داخل الرحم مما أدى إلى نزول
- Milford, Missouri
- لن اطيل المقدمات في غمرة مشاغل ولهوات هذه الحياة نحن جيل الشباب نجد بعض الصعوية في الثبات على الصحيح
- هناك قاعدة فقهية تشير إلى أن من استعجل الشيء قبل أوانه، عوقب بحرمانه. لكن ماذا لو استعجل المرء الشيء