في قصيدته “أيها القائمون بالأمر فينا”، يستعرض الشاعر مشاعره وأفكاره حول المسؤولين عن شؤون المجتمع. يبدأ بتوجيه نداء مباشر إلى هؤلاء الأشخاص، مما يشير إلى أهميتهم ومسؤولياتهم الكبيرة. يعبر الشاعر عن أمله في أن يكونوا عادلين وأن يحكموا بالحق والعدل بين الناس. ويذكر أيضًا ضرورة الاهتمام بشؤون المواطنين وتلبية احتياجاتهم الأساسية مثل التعليم والصحة والسكن الآمن.
ثم يتطرق الشاعر إلى دور الحكام في تحقيق الأمن والاستقرار، مؤكدًا على حاجة البلاد إلى قادة حكماء يمكن الاعتماد عليهم لحماية الوطن والمواطنين من الأخطار الداخلية والخارجية. كما يدعو إلى التعاون والتكاتف بين جميع أفراد المجتمع لتحقيق هذه الغاية النبيلة. وفي ختام القصيدة، يؤكد الشاعر على ثقة الشعب بالقائمين بالأمر طالما كانوا صادقين ونزيهين في أداء واجباتهم تجاه الوطن والمواطن. وبذلك، تقدم القصيدة رؤية واضحة لمعايير الحكم الجيد وكيف يجب أن يسعى الحكام لإرضاء شعبهم وتحقيق رفاهيته.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الباسل- إنّي أعمل بشركة خدمات اتّصالات تحقّق رقم أعمال هائل و يتمثّل دوري في تقديم تسهيلات في الدّفع و تسوية
- أبو
- بسم الله الرحمن الرحيم عندي استفسار بخصوص موضوع دارج في المنتديات ألا وهو قول (سبحان الله والحمد لله
- شخص يعيش في دولة س وله بيت يقضي فيه صيفه في دولة ص حيث يعيش الأهل والأحبة والأصدقاء، فمن الذي يسلم أ
- The Way You Do the Things You Do