في قصيدته “ترحل من وادي”، يستعرض الشاعر أحمد شوقي البارودي مشاعره العميقة تجاه الوطن والحنين إليه. يبدأ بتصوير رحلة افتراضية عبر الوادي الجميل الذي يشير إلى مصر، حيث يتذكر جمال الطبيعة وأنساب الأجداد التي تربطه بهذا المكان. ثم ينتقل إلى تصوير حالة الفراق والشوق عندما يقول “ترحل من وادي/ وتبقى الذكرى في القلب حاضرة”. هنا يعبر عن الألم الداخلي الناتج عن الانفصال المؤقت عن وطنه.
الشطر التالي “وإذا ما غبت يوماً/ عَنْ عيونِهِ تَبَدَّدَ” يؤكد على أهمية وجوده الشخصي بالنسبة لمصر، وكيف أن غيابه حتى لفترة وجيزة يمكن أن يُحدث فراغًا كبيرًا فيها. وفي نهاية القصيدة، يدعو الله بأن يحفظ له ذكرياته مع هذا الوادي وأن يبقيها خالدة في قلبه مهما بعد المسافات بينهما. بشكل عام، تصور هذه القصيدة بعمق المشاعر الوطنية والعاطفة الشخصية المرتبطة بالوطن الأم.
إقرأ أيضا:كتاب الأشعة السينية الفوائد والمخاطر- سؤالي هو أنني زوجة منذ 3 سنوات، وأخو زوجي كان يعرفنا قبل زواجي، وعندما قرر أخوه الزواج رشحني زوجة له
- في حال تخرج مهندس جديد وتسجيل اسمه مع مقاول مقابل مبلغ شهري من المال، مع العلم بأن المهندس لن يعمل م
- Dermocystida
- Electoral division of Mersey
- سؤالي هو أنني قد غرر بي الشيطان أنا وزوجتي ودخلنا على الأنترنيت موقع تعارف، وتعرفنا على بنت، وفتحنا