شعراء المهجر، الذين هاجروا إلى أمريكا الشمالية والجنوبية، تركوا بصمةً بارزةً في الحركة الثقافية والفكرية العربية.
الكتّاب المميزان جبران خليل جبران وإيليا أبو ماضي, برزت جهودهما في تحديث اللغة العربية وآدابها. جبران، الذي أسس رابطة القلم مع أقرانه، سعى إلى دعم النهضة الأدبية والتواصل بين الكتاب العرب المغتربين. أما أبو ماضي فقد برع بشعر حر مبسط يعبّر عن حالة النفس الإنسانية بطريقة مباشرة وصريحة.
كانت جهود هؤلاء الشعراء موجهة نحو الانفتاح على المقومات الجمالية للأداء الأدبي، والتعبير عن التجارب الشخصية بصدق دون قيود تقاليدية ضيقة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت قد نزل علي دم، واعتقدت أنه دم الحيض، ولكن بعد ذلك اتضح لي أنه ليس بدم حيض، وكنت قد أمسكت عن الطع
- David Koker
- ما هو أصح حديث في كل الأحاديث؟
- في إذعة القرآن الكريم بمصر هناك سرد لأسماء الله الحسنى ولكن بتنغيم معين مع تقسيم الأسماء مجموعات وأن
- هل يجوز للمريض الذي لا يستطيع تغيير ملابسه الملطخة بالبول أن يتيمم ويصلي؟