يتناول النص مسألة الشعور غير المريح في المهبل والشرج وتأثيره على الوضوء. يُشير النص إلى أن الشعور بالريح داخل الأعضاء الخاصة لا يُعتبر ناقضًا للوضوء، ما لم يكن هناك خروج فعلي للريح. ويُؤكد على أن الوضوء يبقى صحيحًا ما لم يتأكد الشخص من خروج شيء منه. كما يُوضح النص أن خروج الريح من فرج المرأة لا ينقض الوضوء، وهو مختلف عن خروج الريح من الدبر. يُشدد النص على عدم الانصراف من الصلاة بسبب هذه المشاعر، ويُحذر من تأثير الوساوس على الإيمان. يُنصح بعدم إعادة الوضوء باستمرار بسبب هذه المشاعر، والاستمرار في الصلاة والوضوء دون التأثر بالوساوس.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي لفضيلتكم هو : هل هناك قراءة من القرآن الكريم أو الحديث النبوي الشريف لشفاء طفل مريض من متلازمة
- Faber-Castell
- الوالد متزوج من امرأة أخرى بعد وفاة والدتي رحمها الله، وأبي الآن باع الفيلا التي يسكن فيها، أعطى لأخ
- أنا أسكن في السويد وأريد أن أعمل في شركة تنظيف وسيتم تصنيفي لأعمل منظف حمامات غرف أحد الفنادق وترتيب
- أذهب للعمل كل يوم في السادسة صباحًا، ووقت صلاة الصبح في بلدتي في الرابعة صباحًا، وعند استيقاظي لصلاة