تناولت نقاشات عديدة عبر الإنترنت موضوع شفافية الرقمنة، حيث طرحت الآراء المختلفة وجهات نظر متنوعة حول هذا الموضوع الحساس. بدأ النقاش مع منشور لسعيدة بن القاضي، والتي وصفت الشفافية بأنها “قناع” يستخدم لإخفاء رقابة النظام، معتبرة أنها خدعة مقدسة تستهدف تخدير الجمهور. ومع ذلك، ظهرت آراء أخرى تناقض هذه النظرية.
على سبيل المثال، رأى أنس الرايس أن الشفافية أداة فعالة لكشف سوء الإدارة والفساد، ولكن بشرط توافر آليات حقيقية لحماية الخصوصية وضمان التوازن بين الشفافية والمصلحة العامة. بينما اتفقت دنيا البدوي مع وجهة نظر أنس بشأن مشروعية استخدام الشفافية لمكافحة الفساد، إلا أنها شددت على أهمية ضمان خصوصية الأفراد عند تطبيق تلك السياسات.
إقرأ أيضا:كيف تم تعريب منطقة شمال افريقيا ؟ومن ناحيتها، عبّرت رؤى الشريف عن مخاوف بشأن إمكانية تزوير الشفافية كوسيلة لرصد المواطنين والتجسس عليهم تحت ستار الدعوة إليها. وفي نفس السياق، سلطت يارا الشرقاوي الضوء على خطر الفصل بين الشفافية والرقابة التكنولوجية، مستشهدة بأمثلة للحكومات التي تستخدم أدوات التجسس ضد الناشطين
- Alexander II
- وعدني أحد أقاربي بمساعدتي ماديا في ظرف معين، مقابل أن أقسم له بأن لا أقرب النساء، أو الزنا؛ حرصا علي
- زوجة ابني اختلفت مع ابني في بلاد الغربة, واستغلت حكم البلاد غير الإسلامي في إجراءات الطلاق المدني غي
- تم الاتفاق مع صاحب عمل على راتب معين، وبعد شهر ونصف قال لي: إن جميع العقود الخاصة بالعمل ألغيت، ولا
- كين، تكساس