في النقاش الذي تناول موضوع الشفافية والبلوكشين، برزت آراء متباينة حول فاعلية هذه التقنيات في تحقيق الشفافية الحقيقية. بعض المشاركين، مثل ياسمين البكري وهيام القفصي، اعتبروا أن الشفافية والبلوكشين مجرد أدوات لتضليل الناس، مؤكدين أن السلطة تستمر في الاستحواذ على كل شيء دون تطبيق حقيقي لهذه الأفكار. بدران بن زروال دعم هذا الرأي، مشيرًا إلى أن استخدام هذه العبارات كشعارات بلا تطبيق حقيقي هو أمر شائع. من جهة أخرى، قدم زيد بوزيان تقييمًا أكثر اعتدالًا، مشيرًا إلى أن البلوكشين والشفافية يمكن أن يساهمان في الحد من الفساد وزيادة المساءلة إذا تم تطويرهما وتطبيقهما بشكل فعال. ومع ذلك، فإن المخاوف العامة التي طرحها المشاركون حول استخدام التكنولوجيا كأداة للتضليل تظل قائمة، مما يعكس الشكوك حول وجود تطبيق حقيقي لمبادئ الشفافية والمساءلة.
إقرأ أيضا:المجزرة الفرنسية بسيد الغنيمي نواحي السطاتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إمام في صلاة الفجر يوم الجمعة عند قراءته لآية السجدة ركع وتلبس بالركن بدل السجود، وعندها قال المصلون
- كنت أريد أن أخرج مع صديقاتي، ولكنني عندما استأذنت والدي رفض لسبب لا أفهمه، ولم يقنعني، ولم يسمع مني،
- قبل سنة تقريبًا أبديت رأيي في تفسير بعض آيات القرآن الكريم, وبعدها سمعت من أحد الأقارب أن ذلك حرام,
- إذا كانت المرأة ذاهبة لقضاء مناسك الحج أو العمرة، ومحل إقامتها قريب من المسجد الحرام. فهل الأفضل لها
- أحسن الله إليكم، يقول السائل: عندما أكون معتكفا وأحتلم في منامي، فأقوم وأرى البلل، ولكن لأني متعب لا